الأربعاء، 12 نوفمبر 2025

اعلان ضدّ الحاقدين على مدونتي المتواضعة

لتوضيح : 

هناك شخص او عدة اشخاص يدّعون ان بعض قصصي من صنع الذكاء الإصطناعي ، وليس تأليفي ! 

ورغم طردهم من مدوّنتي اكثر من مرة ، مازالوا مُصرّين على اقناع القرّاء بذلك .. 

لهذا سألت الذكاء الإصطناعي (chatGPT) عن رأيه بقصصي ، وهكذا اجاب :



وعندما طلبت من الذكاء الإصطناعي تقييم مستوايّ بالنسبة لكتّاب العرب والأجانب بمجال القصص القصيرة المتنوعة ، هكذا اجاب : وقد صدمني اجابته ، فلم اكن اعرف انني اكثر الكتّاب نشراً للقصص القصيرة !





وكنت اخبرتكم قديماً اني اكتسبت موهبتي من امي الكاتبة والشاعرة .. وعندما اخبرتها بالمشكلة ، ارسلت لي هذا الجواب .. فارتأيت نشره ايضاً 



اتمنى بعد هذا الإعلان : ان لا اجد تعليقاً من احدكم يشكّك بقدراتي الكتابية التي وهبني الله اياها لهدفٍ ما ، سأعرفه بعد نجاحي .. والحمد الله على نعم الله الكثيرة عليّ ، التي لا تعدّ ولا تحصى .. وشكراً للمخلصين للمدونة الذين تابعوا تطوّر موهبتي على مدى 28 سنة ، قبل اختراع الذكاء الإصطناعي بعقود !


هناك 30 تعليقًا:

  1. تصحيح : وصلت الى 893 قصة حتى الآن ، وليس 903 ..لأن هناك فيديوهات منشورة بالمدونة ، لا يمكن حسابها ضمن قصصي .. لكني سأحاول الوصول ل 900 قصة قبل نهاية هذا العام بإذن الله

    ردحذف
  2. أستاذة أمل

    أنا أتابعك قبل الذكاء الاصطناعي

    وأرى أفكارك عبقرية وأتعجب كيف يشككون بك

    ردحذف
    الردود
    1. سلمت اخي ، انا فقط اشارككم افكاري التي تحرمني النوم طوال الليل .. الحمد الله على هذه الموهبة التي دائماً اطلب من الله ان يسخّرها لخدمة دينه .. تحياتي لك

      حذف
  3. جميل..
    كلمات الوالدة آمنة الخالدي رائعة ومحفزة
    إن شاء الله تكملين التسعمائة والألف بإذن الله تعالى

    ردحذف
    الردود
    1. امي تشكرك على تعليقك الجميل ، اخي محمد .. شكراً لك

      حذف
    2. أبلغي تحياتي وتقديري واحترامي لأمي الثانية آمنة الخالدي

      حذف
    3. أستاذة أمل
      هذه بعض الكلمات لبعض الكتاب أنقلها لكِ بتصرف قد تزيدكِ إقداماً وتمسكاً بالنجاح ولا ريب أنك فعلتِ ذلك وقطعتِ شوطاً كبيراً أيضاً

      لسوء حظكم أني امرأة لعزيمتها سبعة أرواح كلما خذلها أحدهم ازداد دافعها إلى النجاح
      أنتم لا ترون كم خلية تنقسم حين أتألم.. من كل خلية تنبت امرأة جامحة كلهن ينهضن لصالحي.

      أغلب الناس لا اعتداد لرأبهم فما أكثر أكاذيبهم فلا تأسفن على رائج مغلوط في زمن سماجة الأفكار والكلمات والعلاقات

      فجأة تأتيك قوة من حيث لا تدري
      لتجد نفسك تمضي في طريقك دون أن تلتفت إلى الوراء
      لتجد نفسك تطوي كل صفحات الألم من حياتك
      لتجد نفسك تمر بجانب من خذلوك حتى دون أن تلاحظ وجودهم فقد أصبحوا موتى في مقبرة ذكرياتك
      فبداخل كل إنسان منا إنسان آخر لا يعرفه أحد
      إنسان جديد لا يقدر على هزيمته أي شخص لأنه استجمع قواه وبتر كل ما كان يؤلمه

      للحاقدين : سلامٌ عليكم أنتم والحائط

      حذف
    4. اشكر دعمك المتواصل لي .. فقط الكتّاب يعلمون صعوبة هذه المهنة ، التي تبدو سهلة للآخرين !
      سعيدة بإخلاصك لمدونتي المتواضعة ، اخ محمد

      حذف
    5. فقط المثقفون ومتذوقو الأدب هم من يقدرون جهد وعمل الكتاب
      لا أتذكر منذ متى وأنا أتابع المدونة لكن منذ سنوات طويلة بعد معرفتي للمدونة من خلال موقع كابوس

      حذف
  4. بالتوفيق افضل كاتبة عربية

    ردحذف
    الردود
    1. سلمت اخي ، شكراً لثقتك بموهبتي المتواضعة

      حذف
  5. خرجت ليلاً.. فسمعت صوت سيارة الإسعاف لم اهتم كثيراً ، وباليوم التالي سمعت صوت لامرأة وهي تصرخ.. شعرت بضيق بداخلي لكن لم اهتم ذاك الاهتمام.. مرت 9 دقائق فسمعت صوت صراخ لرجل ، هنا شعرت بحرقه وكذلك لم اهتم كثيراً.. وسمعت صوت سيارة الإسعاف! خرجت مسرعاً للبحث عنها ، لم أرى شيء.. ومرت 30 دقيقه ورأيت بعض الرجال وهم يحملون جنازّه لرجل ، وصوتهم بلا اله إلى الله رجت المكان! هنا فكرت كثيرا وكأني أنا المُذنب..احقاً كانت تلك جنازه ؟ صوت سياره اسعاف وصراخ وأيضاً سيارة الإسعاف وتشّييع ..ادت الى مشكله كبيرة لتلك العائلة لقد فقد ذالك البيت عاموده! اهذه هي الحياة ؟ تخبئ لنا الكثير من المفاجآت التي لم نراها تنتظرنا منها فقد الأم والاب والاخ والاخت وشخص عزيز .. فهنيئاً لهؤلاء الأشخاص الذين فقدوا حياتهم قبل أن يفقدون احبائهم .. هذا ما اخبرني به صديقي وهو يشعر بالانكسار لتلك العائلة التي غيرت حياته وتقربه إلى الله بأنه سياتي يوم ويُفجع به .. أو يفجع باحدهم ، ولا يزال للان وهو يرّدد تلك الجمله ( إلهي إن كانت الحياة خيراً لي فاجعلني من اهلها..وان كانت شراً لي فلا تجعلني بها ) أن الله يرسل للذين لا يهتمون بعباداتهم الواجبه.. مواقف تغير مجرى حياتهم بدقه.. اشعر بأن الله يشعر بالحزن عندما نعصيه..نختبئ من الناس اثناء المعصيه ونجعل الله أهون الناظرين الينا !

    ردحذف
    الردود
    1. احسنت ابن العراق ، تابع الكتابة دائماً .. اهتم بموهبتك ، وطوّرها كل يوم .. اتمنى لك النجاح في حياتك الإجتماعية والمهنية ، يا مبدعنا الصغير

      حذف
    2. واتمنى لكِ أيضاً.. ربما تلاشت تلك الموهبه مني !

      حذف
    3. طالما وهبك الله موهبةً ما ، فستبقى معك لآخر عمرك ، بشرط ان لا تهملها

      حذف
  6. سيده امل .. كيف الحال ؟ لا تهتمي لهم كثيراً ، انتي تعلمين من انتي فكوني كالجبل لا تهتزي بكلامهم اجعليهم يضّنون بكِ ما يضّنون فهم لا شيء بالنسبه لك ولنا

    ردحذف
    الردود
    1. سمعت مرة بفيديو تحفيزي : انه يجب ان لا نحزن على الأشخاص الذين ينتقدونا برحلتنا نحو النجاح ، حتى لوّ كان من اقرب الناس لنا .. فالنجاح كصعودك في مكّوك الفضاء ..فطبيعي ان يخسر الصاروخ اجزاءً منه ، كلما ارتفع للسماء .. فتلك الأجزاء ليس لها القدرة على المتابعة للنهاية .. وكذلك بعض الأشخاص في حياتنا ، ليس مقدّرٌ لهم الإحتفال بنجاحنا القريب بإذن الله .. كلها دروس قاسية بالحياة ، لجعلنا اقوى للمرحلة القادمة

      حذف
    2. كلامكِ صحيح .. إذن لا تهتمي لكلامهم كلما نشروا تعليقاً مزعجاً.. قومي بحذفه ، فـ لكل فعل رده فعل

      حذف
    3. فعلاً صرت احذفه دون قراءته .. شكراً على دعمك ، ابن العراق

      حذف
  7. اتابعك من ٤ سنوات وأكثر ربما وقصصك كانت تشدني جدا نتيجة ابداعها المميز جدا ولا يوجد كاتب متميز مبدع يستخدم الذكاء الاصطناعي وهؤلاك الذين يتهمونك باستخدام ذكاء اصطناعي واضح انهم جهلة جدا لا يعرفون الذكاء الاصطناعي بالكاد يمضي عليه ثلاث سنوات لاختراعه وقصصك موجودة قبل ذلك بسنوات عديدة

    ردحذف
    الردود
    1. اكتب من سنة 1997 .. وبدأت نشر قصصي بعد انضمامي لموقع كابوس 2015 .. ثم فتحت مدونتي بعام 2016 .. ومن تابعني منذ البداية ، يعلم ان اسلوبي بالقصص لم يتغير ، فأنا مازلت احب الكتابة بسلاسة ووضوح دون التعقيدات اللغوية ، حيث اركّز اهتمامي على : الفكرة المبدعة والحوار الجيد والنهاية الصادمة والهدف العام من القصة

      أشكرك استاذ ربيع على متابعتي كل هذه المدة .. تحياتي لك

      حذف
  8. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته استاذه امل انتي فعلا موهبه عبقريه ونادره الوجود لا تلتفتي لاي احد من بعض القراء الفشله الذين لا يهمهم سوي هدم كل ما هو ناجح انا بتابعك من فتره طويله جدا من وقت موقع كابوس. واقسملك اني شبه مش بعرف انام غير علي قصه جديده ليكي واتمني من الله دوام الصحه للاوالده وليكي ودائما وابدا في مزيد من التفوق والابداع واحسن الله ما بين ايدكي. وتقبلي وافر احترامي وتقديري لكي.

    ردحذف
    الردود
    1. اشكرك جداً يا (نغم سعيد) على كلامك المشجّع .. انا فعلاً افتخر بكل اصحابي من موقع كابوس ، العزيز علينا جميعاً .. اتمنى ان تعجبك قصصي دائماً .. تحياتي لك

      حذف
  9. قبل الذكاء الاصطناعي تعرفنا على الكاتبة الشابة أمل شانوحة من موقع كابوس ثم تابعنا مدونتها
    رأينا الهجوم عليها لما نشرت قصة رمزت فيها للسيد أياد العطار مؤسس موقع كابوس ودفاع صاحب الموقع عنها وإعتذارها بأنها مزحة ثقيلة
    رأيناها تكتب فى ظل الحرب تعتذر لانقطاع النت
    رأيناها تكتب ووالدها مريض ثم تنعى والدها ثم تعود للكتابة
    رأيناها تكتب القصص الطويلة والمختصرة وبطبيعة الحال وجدنا تفاوتا فى روعة القصص
    لكن وجدنا أسلوبا واحدا
    رأيناها تترجم أفكار بعض المبدعين إلى قصص وتشير بأمانة فكرة اختى أسما ..فكرة الاستاذ فلان
    حتى الأفكار كان عندها من الأمانة أن تشير لصاحبها بل المنامات
    تقول رأيت فى منامى كذا وأكملته
    ومرة أخرى تقول كان هذا كله مناما
    كأنها تخشى أن تكون خانت الأمانة إذا نسبت ما يأتيها فى المنام ومن عقلها الباطن إلى عقلها الواعى
    عرفناها قبل وبعد وأثناء الذكاء الاصطناعي وقبل أن تتضخم ثروة السيد إيلون ماسك وقبل أن يطلب علينا ترامب بسحنته المتعجرفة
    عرفناها فى زمن أجمل وأصدق من زمن الذكاء الاصطناعي

    ردحذف
    الردود
    1. ابكاني تعليقك استاذ عمرو .. حقاً لا شيء اجمل من صديقٍ مخلص ، يُقدّر تعبك لسنواتٍ طويلة .. سعيدة بمتابعتك قصصي المتواضعة .. تحياتي لك

      حذف
    2. أستاذ عمرو
      أشكرك على كلماتك الرائعة والمحفزة لأستاذتنا وأختنا أمل
      لدي سؤال
      هل عشت في السعودية من قبل وفي جدة بالتحديد
      أرجو من أستاذة أمل نشر التعليق

      حذف
    3. سلمك الله أخت أمل ولك إن شاء الله من إسمك نصيب

      حذف
    4. شكراً لك استاذ عمرو ، وشكراً اخي محمد على دعمكما المتواصل لي .. تحياتي لكما ولجميع القرّاء المخلصين

      حذف
  10. أعرف امل منذ سنة2016
    وطوال هذه السنوات قصصها كانت ترافقني و تسليني
    في هذه السنوات مررت بالعديد من الظروف التي لا يتحملها أحد و رغم ذلك كنت كل ما ادخل على Google أجد نفسي تلقائيا اكتب أما كابوس أو أمل شانوحة
    كنت أحب الكتابة كانت لدي رغبة في أن اكون يوما ما كاتبة معروفة ورسامة كانت لدي موهبة متواضعة تحتاج للأستمرار والتطوير ولكن كانت الحياة أقوى مني وصلت لمرحلة انني لا أجيد كتابة كلمتين حتى بالدارجة وجدت أنني دائما اتفق مع رأي الناس لا أستطيع التعبير عن ما بداخلي رغم خيالي الخصب
    لأني فقدت الشغف والرغبة بعد وفاة والدي ومرض أمي
    بالسرطان ومن ثم توفيت أمي انقطعت عن قراءة قصص امل ولكنني لم أنساها
    عدت منذ أيام رغم انني حاليا ليست لدي الرغبة حتى في الخروج من المنزل الحياة توقفت بالنسبة لي
    لكنني لم افقد حبي للمطالعة قرأت كل القصص التي فاتتني وشعرت بداخلي صوت يقول لي أن هناك بصيص أمل أن يحيى شغفي الميت ربما أفعل يوما ما
    فقط أحببت أن أقول أنني ممتنة لوجودها من كل قلبي لأنها لازالت تؤنسني وتشعرني ببعض الأمل.....

    ردحذف
    الردود
    1. رحم الله والديّك ، وأطال الله عمرك .. اذا كان لديك اية فكرة تصلح كقصة قصيرة ، ارسلها لي .. وسأكتبها لك بإذن الله ، مع وضع اسمك عليها كصاحب الفكرة .. ربما ذلك يحفزّك للعودة للكتابة من جديد .. وشكراً لإخلاصك لمدونتي .. تحياتي لك

      حذف

مرآة العدالة

تأليف : امل شانوحة  إنعكاس الحقيقة يُعدّ المحقق جاك من الرجال العقلانيين ، لا يصدّق الا بالدلائل الماديّة والبصمات والإعتراف الصريح .. لكن ا...