تأليف : امل شانوحة
دار المسنّين
اثناء تنزّهها مع صديقتها ، إنعطفتا الى طريقٍ فرعيّ لم ترياه من قبل !
- لما ابتعدنا عن الطريق العام ؟!
- لا ادري ، دعينا نستكشف المكان
- هو مجرّد شارعٌ طويل ، ليس فيه سوى ذاك المبنى الملوّن
- دعينا ننظر اليه عن قرب
وعندما اقتربتا من المنزل الأرضيّ ، وجدتا بابه مفتوحاً !
- ما رأيك لوّ نستكشفه من الداخل ؟
- يبدو مهجوراً !
- هيا ، لا تكوني جبانة
وشدّت ذراعها نحو بابه الخشبيّ ..
^^^
وفي الداخل .. وجدتا ساحة صغيرة وسط المنزل ، مع عدّة غرف صغيرة .. ولافتة كبيرة مكتوباً عليها :
((اهلاً بكم في منزل الفلاتر))
- غريب يبدو منزلاً قديماً ، فكيف عرفوا بفلاتر الجوّالات ؟!
- الا ترين الوانه ؟ يبدو احدهم جدّده حديثاً
- اذاً دعينا ندخل إحدى غرفه
^^^
لم يكن في الغرفة سوى : مرآةٌ كبيرة ! وامامها كرسي خشبيّ طويل ، جلستا عليه .. وما ان نظرتا الى المرآة ، حتى انفجرتا ضحكاً .. بعد مشاهدة إنعكاسهما كصبيّتين بدينتيّن ، كأن المرآة إلكترونيّة مُبرمجة على إحدى الفلاتر المضحكة
فبدأت الصديقتان تؤلّفان حواراً بينهما :
- الا تنوين القيام برجيم ، ايتها البدينة ؟
- تنتقدينني وكأنك عارضة ازياء ! فأنتِ ضعف وزني
- بل انت أسمن مني !!
وتابعا حوارهما الطريف ، قبل إقتراح إحداهن الإنتقال للغرفة التالية التي فُرشت بذات الأثاث ! فجلستا امام المرآة التي أظهرتهما بمكياجٍ مُبالغٍ فيه .. فصارتا تتحدثان كأنهما نجمتيّن سينمائيّتيّن :
- أهذه اول جائزة اوسكار لك ؟
- لا عزيزتي ، منزلي مليء بالجوائز العالميّة .. فأنا ممثلة مشهورة ، ولست كومبارس مثلك
وتابعا الحوار لبعض الوقت .. قبل انتقالهما من غرفةٍ لأخرى ، لتجربة الفلاتر المضحكة المتعددة .. الا ان وصلتا لآخر غرفة ، قرب الباب الخارجيّ (حيث لساحة المنزل الداخلية بابيّن : باب دخول وباب خروج)
فأرادت إحداهن ممازحة زميلتها ، بدخول الغرفة من النافذة .. لكن ما ان مدّت رأسها ، حتى شعرت بثقلٍ كبير في جسمها !
فأشارت لصديقتها التي دخلت من الباب (والتي تستعجلها لتجربة الفلتر الأخير) طالبةً سحبها للداخل
وقبل أن تمدّ صديقتها يدها للمساعدة ، لمحتها بثواني كأمرأة عجوز ! قبل عودتها صبيّة ، وهي تشدّها لداخل الغرفة !
بعدها جلستا قرب المرآة ، لتريا أنفسهما كأمرأتيّن عجوزتيّن !
فصارتا تتحدثان ، كأن لا اسنان لهما :
- كيف حال احفادك ؟
- انا عانس ، هل نسيتي ايتها الخرِفة ؟
- لا تحزني ، فأنا احفادي يخطّطون لرميّ بدار العجزة
- تستحقين ذلك
- هل انت صديقتي ام عدوّتي ؟
وظلتا تؤلّفان الحوارات ، وهما تضحكان بسعادة .. الى ان قالت احداهن :
- ياله من منزلٍ ممتع ، وفكرته جديدة !
- صحيح ، دعينا نُخبر اصدقائنا عنه
- سنفعل بعد خروجنا من هنا .. هيا !! فقد تأخّرنا على منازلنا
^^^
وما ان خرجتا من الغرفة ، حتى شعرتا بتعبٍ وارهاقٍ شديديّن ! جعلتهما تتعكّزان على بعضهما ، كيّ لا تسقطا على الأرض
- يا الهي ! ماذا حصل لنا ؟!
- كأننا تجاوزنا الثمانين من عمرنا !
وهنا انتبهتا أنهما ظلّتا عجوزتيّن ، كما ظهرتا بالفلتر الأخير !
فصرختا برعبٍ شديد :
- لما لم يختفي الفلتر بعد خروجنا من الغرفة ؟!
- وكأن المرآة الإلكترونيّة امتصّت طاقتنا وأعمارنا !
- هيا نخرج سريعاً من البيت الملعون !!
^^^
لكن خطواتهما كانت بطيئة للغاية ، وبالكاد تمكّنتا الخروج من المنزل الذي اختفى فجأة ، فور وصولهما للشارع الفرعيّ !
وكأن هذا الرعب لا يكفي ، فقد ظهر مبنى كبير امامهم
- من اين ظهر ؟ لم يكن موجوداً قبل قليل !
- لا تنسي اننا خرجنا من بابٍ آخر ، غير الذي دخلنا منه
فأخرجت احداهن جوالها للإتصال بخطيبها ، بينما الثانية حاولت الإتصال بأخيها .. لكنهما سمعتا نفس الجواب الغامض :
- لقد مات جميع معارفك ، بعد كبرك بالسن !
وبسبب آلام قدميهما لم يكن امامها سوى الذهاب للمبنى القريب ، طلباً للمساعدة
^^^
وما ان دخلتا من بابه المفتوح ، حتى شاهدتا عشرات النساء العجائز (في ساحته الكبيرة) يتجمعنّ حولهما !
فسألت إحدى الصديقتيّن : هل هذه دار المسنين ؟!
وقبل ان تسمع الإجابة.. أُقفل الباب الحديديّ للدار بالسلاسل من الخارج ، رغم عدم وجود حرس على بابه !
لتقول إحدى النزيلات : يبدو ارتكبتما نفس خطئنا بتجربة منزل الفلاتر !
الصديقة : أتقصدين انك كنت شابة مثلنا ، قبل خروجك من البيت الملعون؟!
- جميعنا بعمر الزهور : أصغرنا مراهقة ، وأكبرنا بالثلاثين من عمرها .. لكننا خرجنا جميعاً بعمر الثمانين وما فوق .. لنجتمع بدار المسنين الخاص باللعين صاحب المنزل الملوّن
فاستفسرتا اكثر ، لتعلما أن مدير دار المسنين : هو حفيد سلالة اكبر المشعوذين بالبلد .. لكنه رفض تعلّم السحر ، فلعنته جدته بأن تراه الفتيات كإنسانٍ قبيح مشوّه رغم وسامته .. وقد حاول كثيراً كسر اللعنة ، لكنه فشل .. وبعد ان صدّته العديد من الفتيات ، رضخ لحكم عائلته التي وهبته المنزل الملوّن ودار المسنين .. وبدوره استخدم سحره الموروث ، بتشويه جمال الفتيات الفاتنات .. فالطريق الفرعيّ لا تراه سوى اجمل الصبايا التي نزلت عليهن لعنة المدير ، بحبسهن في داره لآخر عمرهن!
الصديقة : وكم بقيتنّ هنا ؟
- اكثر فتاة حُبست هنا ، هي تلك العجوز .. وهي اول نزيلة بالدار .. مسجونة منذ خمس سنوات
الصديقة الأخرى : اللعنة ! علينا كسر السحر ، للعودة لأهالينا
- لا احد يعرف كيف ، حتى المدير ذاته .. عليكما الرضا بقدركما ، وإكمال حياتكما بعد ضياع ستين سنة منها !
***
وبقيّت الفتاتان حبيستا الدار لأسبوعين ، قبل ان تُخاطر احداهن بدخول مكتب المدير اثناء إشرافه على الدار ..لتجد في درج مكتبه ، صورته القديمة
- يا الهي ! كان وسيماً للغاية .. المسكين ، جدته دمّرت حياته
- كيف تجرأين على دخول مكتبي ، ايتها العجوز الشمطاء ؟!!
وكادت تقع على وجهها بعد سقوط عكّازها ، عقب سماعها صراخ المدير الغاضب .. لكن بذكائها ، استطاعت كبح غضبه :
- لا يحقّ لجدتك أن تحرمك الحياة الزوجيّة ، خاصة مع وسامتك الطاغية
فسحب منها الصورة بعصبية ، قبل تمعّنها فيها بحزن :
- كنت فعلاً اوسم شاب في المنطقة ، وكنت احلم بزوجةٍ لطيفة وطفليّن
الفتاة : مازال بإمكانك فعل ذلك
- ومن سترضى بشخصٍ مشوّهٍ مثلي ؟
فردّت بابتسامة : انا !!
- ماذا ؟!
وفتحت جوالها على صورتها القديمة :
- أنظر ، كنت مثلك فاتنة الجمال
فنظر الى صورتها :
- يا الهي ! كنت حقاً رائعة
- نعم ، قبل ان يقضي منزل الفلاتر على جمالي
المدير : المنزل الملوّن ودار المسنين فُرضا عليّ ، وإلاّ كنت سأُقدّم كقربان لإبليس
- ولما منعت جدتك زواجك ؟
المدير : في طفولتي ، عثرت على مذكّراتها في قبو منزلها .. ويبدو ان الشيطان الذي تتعامل معه ، حذّرها بأن زواجي سيكسر السحر المتوارث لأجيال في عائلتي .. لهذا شوّهت جمالي
الفتاة باستغراب : وبدل ان تحارب جدتك ، انتقمت من النساء الجميلات ؟!
- قلت لك !! كنت مجبوراً على أذيّة الغير ، وإلا لكانوا أحرقوني حتى الموت
- اذاً ما رأيك لوّ نقلب السحر على الساحر ؟
- كيف ؟!
- اتصل بالقسّيس للقدوم الى هنا ، وعقد قراننا .. فربما بذلك ترفع اللعنة عنك ، وعن نزيلات الدار
المدير بقلق : هل انت متأكدة من قرارك ؟ فقد أبقى قبيحاً لما تبقى من عمري
- لا شيء أخسره ، بعد ان اصبحت بأرذل العمر
^^^
وتجمّعت النزيلات بساحة الدار ، لرؤية العرس ..
وما ان قال القسّيس :
- يمكنك تقبيل عروستك
حتى خرج نور من جسم العريس ، أحاط بجميع النساء العجائز !
وحين رأى القسّيس تحوّلهنّ لفتياتٍ فاتنات ، ركض هارباً من الدار التي اختفت تماماً ، مع اختفاء المنزل الملوّن للأبد !
فصفقنّ الصبايا للعروس البطلة التي جازفت بزواجها من المدير المشوّه (الذي عاد شاباً وسيماً ، بعد زوال اللعنة عن الجميع)
وبعد تقديمهنّ التهاني للعريسيّن .. توجهنّ للطريق العام لإيقاف سيارات الأجرة ، والعودة لعائلاتهم الذين لم يروهنّ منذ شهورٍ طويلة .. بينما ركب العريس مع عروسته في سيارته ، باتجاه الفندق لقضاء شهر العسل
***
بعد سنة .. زار قبر جدته مع زوجته وطفله الصغير ، قائلاً بحنق :
- هدّدتني بحرماني من الزواج والإنجاب طيلة حياتي ! لكني تزوجت اجمل النساء ، أنجبت لي طفلاً رائعاً.. وبذلك تخلّصت من لعنتك للأبد .. وأعدك ان تكون هذه آخر زيارة لكِ.. فلتحترقي بالجحيم ، يا جدتي العزيزة!!
ثم خرج مع عائلته من المقبرة ، دون علمه بأنه أنجب من سيُعيد امجاد عائلته الشريرة .. والذي سيكبر ليتصدّر الإعلام وكلام الناس ، كأخطر مشعوذٍ بالعالم !
هذا كان مناماً شاهدته البارحة ، فأردت تحويله الى قصة قصيرة .. اتمنى ان تعجبكم
ردحذفحائكة الأحلام
ردحذفالسلام عليك أمل أظن كنت تمثلين فيلما ليس مناما أتريدنني تفسيره لك نعم إنه حق يحمل كثيرا من الدلائل لكنه يبعث آخره بالفرح والسرور وأن شيء جديد جميل سوف يحدث. بعد تلك المعانات فبشري أظن أني أصبحت مفسرة أحلام
نعم قصة جيدة إبداع عظيم لم أعلم أن مناماتك فيها إبداع وخيال جميل كهذا
سلمت أناملك هل أقول القصة 801
نعم هذه قصة 801
حذفانا شاهدت فقط بالمنام : انني حاولت دخول الغرفة من النافذة ، لكني علقت .. فساعدتني اختي .. قبل جلوسنا امام المرآة ، لنشاهد انفسنا عجائز .. ثم قمنا بحوارات مضحكة .. قبل ان نتفاجأ بخروجنا من المنزل الملوّن كعجوزتين !
فأردت تحويل المنام الغريب لقصةٍ قصيرة .. اتمنى ان اكون توّفقت بذلك
(وأن شيء جديد جميل سوف يحدث. بعد تلك المعانات)
حذفحدوث الشي الجميل يتطلب قوة وعدم الخوف فتلك الفتاة تماسكت قوتها عندما جاء مدير الدار وتحدثت معه بعقل واستطاعت ان تغيره أي انها بلسانها استطاعت تكيف من حولها.
واتخذت القرار بتغير الواقع وفرضت بالحكمه على مدير الدار بالمضي معاها نحو خطوات التغير ، واحسنت بالتنسيق مع القسيس لكي ينجح الامر وبعدها حدث الشي الجميل.
من القصة نستفيد بان حدوث الشي الجميل يتطلب الاتي:
1- مهما كانت الظروف فعلينا ان نكون نتماسك انفسنا ونتحدث بلسان لين وحكيم كانه لايوجد لدينا ظروف
2- نستخدم عقولنا وعلاقتنا بان نجعل المحيط بنا يسير وفق مانريد
احسنت التحليل ، شكراً لك استاذ عدنان
حذفموءلمه يا الم ..يا امل ..اعتقد اننا ندخل هنا ايضا بخلاف تذوق الادب ..كي نجلس علی شيزلونج السيكلوجيست الدكتور امل ..كي نتطهر نفسيا ..فلا نشق الوريد سخطا ..
ردحذفذكرتني قصتك بشاب اظن كان شاعرا وكاتبا مغمورا..نعم نعم ..في بدايۃ شبابه تعرف علی فتاه من احد المواقع وقررا اللقيا ..فشعر بضيق الفتاه وتعجلها كي تغادر ..وما ان وصل بيته تفاجء بانها حظرته من الهاتف والايميل ..ومضت الايام وتكرر نفس الموقف 4 مرات اخر ..ما ان تنتهي المقابله السريعه ويغادر يجد الفتاه تقوم بحظره ..فوقف اما المراه كي يری سبب هذا النفور البالغ .. ولكنه كان غرا بلا خبره فاستغرقه الامر سنوات طويله كي يتقبل الحقيقه ..
هو مجرد منام يا عاصم ، لكن جيد انها اعجبتك
حذفجميله.. سلمت يداك يا مبدعتي
ردحذفالله يسلمك ، يا ابن العراق
حذفقصة مخيفة لكن لها فائدة بان الذي يستسلم للمشعوذين فانه يقضي حياتة ميت ، لكن الذي لايخاف من المشعوذين ويعيش حياته فانه يتحرر من المشعوذين بفضل توكله على الله.
ردحذف70 ألف يدخلون الجنة بدون حساب من صفاتهم:
1- لا يذهبون لشخص لكي يرقيهم بل هم من انفسهم يرقون انفسهم فلا وسيط بينهم وبين الله
2- لايتشائمون بالحياة فهم على ثقة بان امرهم بيد الله فقط
3- على ربهم يتوكلون
لا اعلم لما تخيلت ريمي ضحية الوحش الابعد تتمثل بما تنهدت به
ردحذففايزه احمد في اغنية رسالة من امرأة
لا تدخلي .. لا
لا لا لا لا لا لا لا
وسددت في وجهي الطريق بمرفقيك
وزعمت لي ..
أن الرفاق أتوا إليك
أهُمُ الرفاق أتوا إليك ؟
أم أن سيدة لديك
تحتل بعدي ساعديك ؟
وصرخت محتدماً :
" قفي" !!
والريح تمضغ معطفي
والذل يكسو موقفي
أنا لست آسفة عليك ..
لكن على قلبي الوفي
قلبي الذي لم تعرفِ ..
يا من على جسر الدموع تركتني
انا لست ابكي منك
بل ابكي عليك ..
ماذا ؟ لو أنك يا رفيق العمر
قد اخبرتني
أنتهى أمري لديك ؟
فجميعُ ما وشوشتني ..
أيام كنت تحبني ..
قد بعته .. في لحظتين وبعتني
فالأثم يحصُدُ حاجبيك
فخطوط أحمرها .. تصيحُ بوجنتيك
ورباطك المزعورُ ..
يفضحُ مالديك .. ومن لديك
يا من وقفتُ دمي عليك
وذللتنني ..
ودعوت سيدةً إليك
ونسيتني ..
من بعد ما كنت الضياء بناظريك
أني أراها في جوار الموقِدِ
أخذت هنالك مقعدي ..
في الركن ذات المقعد..
وأراك تمنحها يداً ..
مثلوجةً ..
ذات اليدِ ..
ستُردَّدُ القصص التي أسمعتني
ولسوف تخبرها بما أخبرتني..
وسترفع الكأس التي جرعتني
كأساً بها سممتني ..
حتى إذا عادت إليك
نشوى بموعدها الهني..
لاااااا ..لست آسفة عليك
ياحيوووووووان ..
يا كرييييييم ....
هههههه إندمجت بالشعر الى ان وصلت للسطريّن الأخيريّن !
حذفهذه كلمات نزار قباني وتلحين زوجها ..شاهديها بحفلۃ الابيض الاسود بدايۃ السبعينات او تسمعيها علی راديو قديم..هذه من ايام كان المطرب يدرس اصول النحو والصرف وعلوم القران كي يتقن مخارج لفظه ..
ردحذفسأفعل ان شاء الله
حذفها هو التيك توك وانستا يصنعون النجوم ..امل هل رايتي الفتاه لينا خير الله التي اصبحت تريند بسبب صوره سيلفي طلبت ان تلتقطها معي 😂 اقصد مع احمد الشرع زعيم الثوره السوريه وطلب منها ان تغطي شعرها ..اصبحت تنافس حوريۃ البحر زينب جيمري اردا في الشهرۃ الان ..يقولون انها تلقت الاف الطلبات لخطوبتها😕
ردحذف..الان يجب ان تنظمين لنا قصه عن الحب بسرعۃ الضوء 😉ولتنشرينها بالخميس بعد بعد القادم 14فيبرويري اي عشيۃ عيد المغفلين 😍..ولتسمينها اسيرۃ تل الرياح ..
الا دامت لنا احلام اليقظه ...
سأحاول كتابة قصة رومنسية بيوم الفلانتين بإذن الله
حذفمرحباً امل .. ربما وجدت فكره لقصة سأكتب لك القليل عن الفكره لكن لا تنشري تعليقات اتفقنا سابدأ الآن
ردحذفحسناً لن انشر تعليقاتك عن القصة
حذفانا الآن مشغولة بالمطبخ .. سأقرأها فيما بعد ، واخبرك رأي فيها
حذفاعانك الله.. خذي وقتك واخبريني فيما بعد
حذفمرحبا أمل لماذا أشعر دائما بالخوف و القلق من لا شيء محدد و لا سبب مقنع برأيك ما هو السبب هل هذا دليل على مشكلة نفسية يهمني رأيك
ردحذففقط داوم على اذكار الصباح والمساء ، وسيختفي توترك سريعاً .. فكل ما يؤذي نفسيّة الإنسان ، هو اذى شيطاني .. حاربهم بالدعاء
حذف