الجمعة، 15 فبراير 2019

قرّاء مدونتي الأعزّاء


أمل شانوحة

صورة القصة : (للراغبين بالإنتحار)


السلام عليكم .. أعرف انني تأخّرت بالنشر , لكني كنت أكتب لكم قصة مخيفة بعنوان ((للراغبين بالإنتحار)) , وهي تُشبه الفيلم المرعب الشهير : SAW

وأرسلته قبل قليل الى إدارة موقع كابوس , وفي حال أعجبتهم ونشروها .. أضع لكم رابطها هنا  

أتمنى حقاً ان تعجبكم , فقد أخذت منّي جهداً كبيراً .. وأتوقع لوّ تحوّلت الى فيلم أجنبي فسيكون لها أجزاء عديدة , ستعجب محبيّ هذا النوع من الأفلام المخيفة الدمويّة

دعواتكم لي يا أصدقاء

هناك 8 تعليقات:

  1. اين الرابط استاذة أمل ؟

    ردحذف
    الردود
    1. انا في انتظار نشرها بموقع كابوس اولاً , قبل نشرها هنا ... ومدير الموقع السيد (إيّاد العطّار) وعدني بقراءتها بأفرب وقت , وان أعجبته سينشرها في موقعه.. وحينها أضع الرابط هنا .. هي قصة بقكرة جديدة أتمنى ان تعجبك وتعجب بقيّة القرّاء .. تحياتي لك

      حذف
  2. هل جربت كتابة قصص كوميدية ذات مواقف

    ردحذف
    الردود
    1. بالحقيقة أجد كتابة القصص الكوميدية هي من أصعب انواع القصص .. فكم سهل ان تؤثّر على القارىء بمآسي إنسانية واجتماعية , لكن إضحاكه لهو أمرٌ شبه مستحيل في ظلّ الظروف الصعبة التي يعيشها العالم العربي ..وبرأيّ كتّاب المسرحيات الضاحكة والخالدة امثال : المتزوجون وريّا وسكينة وغيرها , هم من عباقرة الكتّاب العرب .. وان كنت احب هذا النوع من القصص , الا ان توجهاتي بالكتابة نحو القصص الدرامية والمخيفة أكثر من المضحكة والرومنسية .. أشكرك على سؤالك اللطيف

      حذف
  3. أستاذة آمل أحترم الأستاذ اياد العطار كثيرا وموقعه الجميل لكن لا أستطيع الإنتظار حتى تنشر هناك فأرجو منك نشرها في مدونتك هنا لنستمتع بقرائتها فأنا من متتبعي مدونتك منذ نشأتها وإن كنت لا أعلق واحبذ القراءة بصمت. . تحياتي لك

    ردحذف
    الردود
    1. صدّقيني عزيزتي جمانة اريد نشرها اليوم قبل الغد , لكن بما ان معظم زوّار مدونتي قادمون من الرابط الموجود في موقع كابوس فلا اريد إفساد القصة عليهم .. والسيد ايّاد وعدني بنشرها قريباً..واريد هذه المرة ان أجد اسمك من بين المعلّقين على القصة , طالما انك من متابعيّ المدونة فرأيك يهمّني جداً .. شكراً لك على متابعتك قصصي

      حذف
  4. نتظر القصه بفارغ الصبر
    كاتبتنا امل الاولى
    قصصك لاخيره مميزه
    الله يعينك
    نفس اسم محمد

    ردحذف

التوأمتان المتعاكستان

تأليف : امل شانوحة  الطيّبة والشريرة دخلت السكرتيرة الى مكتب مديرها (جاك) لتجده يفكّر مهموماً :   - إن كنت ما تزال متعباً ، فعدّ الى قصرك ...