الثلاثاء، 15 مارس 2016

طباخة السجن

طبّاخة السجن


تأليف وسيناريو وحوار
أمل شانوحة


سجن,طباخة,مراهق,يتيم,تحسينات,مشاكل
اريد ان اطبخ للمساجين


حقوق الطبع محفوظة
@2016 Amal Shanouha تحت طائلة المسؤولية

                                               
ملخّص القصة

ولد مراهق (يتيم) يدخل الى سجن الأحداث ..  فتقررّ عمته بأن تعمل طبّاخة (في نفس سجنه) لكيّ ترعاه ..و في خلال تواجدها هناك , تُساهم ايضاً في حلّ مشاكل الشبّان الآخرين و تحسين اوضاع السجن .




تم حلّ المشكلة ، حاولوا فتح الملف من جديد


هناك 11 تعليقًا:

  1. مرحبا كنز الابداع
    لماذا لا يمكنني مشاهدة القصة على موقع كابوس؟
    تظهر لي رسالة ( الصفحة غير موجودة ).
    وشكراً جزيلاً لك.

    ردحذف
    الردود
    1. هناك مشكلة بالملفات الكبيرة بالانترنت ، ولا ادري لما لا تفتح الملفات

      حذف
  2. ما الحل إذا يا كنز الابداع؟
    أنا أريد مشاهدة القصة من فضلك..

    ردحذف
    الردود
    1. أفكّر في تلخيص جميع القصص 8 الطويلة الى قصيرة ، وأعيد نشرها .. لكن هذا يتطلب وقت وجهد كبير .. اما في الوقت الحالي ، فلم اجد حلاً بعد !

      حذف
  3. تمام يا كنز الابداع
    الله يعطيك العافية ويجزاك بالخير ويجعله في موازين حسناتك 🌹🌹

    ردحذف
  4. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    هل فكرت وضع القصة في قوقل درايف ليسهل لنا مشاهدة القصة؟

    ردحذف
  5. العفو
    واعذريني على الإزعاج، أنا متحمس أني أنهي كل قصصك على الموقع 😅😅
    واستمري و نحن معك في كل الأوقات يا كنز الإبداع.
    محبك من السعودية 🥰🥰

    ردحذف
    الردود
    1. انا عشت بمكة 11 سنة ، واعتبر نفسي من جيل الطيبين .. السعودية هي بلدي الثاني .. ولي أخ يعيش هناك .. سعيدة بك ، وبإخلاصك للمدونة .. تحياتي لك

      حذف
  6. ١١ سنة ما شاء الله تبارك الله !!
    أنا للأسف ما لحقت جيل الطيبين ما زلت صغيراً 😅
    الله يسعدك يارب على مشاعرك الطيبة🤗🤗

    ردحذف
    الردود
    1. نعم جيل السبعينات ، انا مواليد 78 .. وفعلا السعودية بالثمانينات بزمن الملك فهد وقبل الدشّات والجوّالات كانت في غاية الروعة والبراءة والروحانيات الإيمانيّة .. ايام جميلة بالفعل .. درست هناك منذ الصف الثالث ابتدائي حتى الثانوية العامة .. ادام الله عزّ المملكة

      حذف

العرش اللاصق

تأليف : امل شانوحة  يوم الحساب إتصل بيدٍ مرتجفة بعد سماعه تكبيرات الثوّار في محيط قصره : ((الو سيدي .. لقد انتهى امري .. جنودي الجبناء هربوا...