تأليف : امل شانوحة
ملفّ النساء الغامض !
انتهى شهر العسل المثالي ، وعاد العريسان لقصرهما الفخم .. ورغم كونه يكبرها بأربعين عاماً ، الا انها اختارته كيّ لا تُشابه مصير أختها الكبيرة التي تزوجت شاباً انجبت منه صبياً ، قبل طلاقه منه بسبب الخيانة .. ولأنها عايّشت دمار اختها النفسيّ لسنوات ، اختارت عريسها الستيني (رغم كونها عشرينيّة) لأنها مُقتنعة بأن كبار السن حنونين ومخلصين.. او هكذا ظنّت ؟!
فكل شيء تغيّر قبل نهاية عامهما الأول ، بعد تأخّره المتكرّر كل ليلة بحجّة انشغاله بصفقةٍ تجاريّة !
وفي يوم ، تظاهرت بالنوم .. لتلمحه يقصّ بطاقةٍ ما ، قبل رميها بسلّة النفايات .. ثم يسارع للإستحمام .. وعندما استلقى امامها .. فاحت منه رائحة المُطهّر ، كأنه يحاول اخفاء شيءٍ مريب ! وبعد سماع شخيره .. إقتربت بحذر من معطفه ، لتشمّ رائحة عطرٍ نسائيّ .. كما وجدت بطاقة الفندق المقصوصة بالسلّة .. فقالت بنفسها بقلق : ((هل سأعيش تجربة اختي ثانيةً ؟!))
***
وفي اليوم التالي .. قرّرت (بعد خروجه منتصف الليل) التجرّؤ على فتح مكتبه (الموجود في القصر) الذي منعها دخوله هي والخدم (النائمون بذلك الوقت المتأخر)!
وبالداخل .. وجدت ملفاً بالدرج ، فيه اسماء نساء .. وقد لفت نظرها اسم امرأة سمعته بوسائل التواصل الإجتماعي ! فصوّرت بجوالها إحدى قوائم الأسماء المجهولة .. وأعادت قفل الباب من جديد
وما ان كتبت اول اسم بمحرّك البحث بالإنترنت ، حتى ظهر اعلان عن اختفاء تلك الصبيّة .. وكذلك الفتيات المذكورة اسمائهن في القائمة التي صوّرتها ! وجميعهن لم يتجاوزن سن الثلاثين .. ايّ من جيلها !
مما اخافها كثيراً ، لأن بعضهن مُختفيات لأكثر من عشر سنوات ! فهل زوجها مُنضمّ لعصابةٍ ما ، وهي سبب ثرائه الفاحش ؟!
وعلى الفور !! اتصلت بقريبها الذي يعمل بالشرطة ، وارسلت له صورة بأسماء المفقودات.. فسارع القدوم الى القصر (بغياب زوجها) وأعطاها جهاز تعقّب صغير ، تضعه كسوارٍ في يدها ..
ورغم رغبتها بترك القصر فوراً ، خوفاً على حياتها .. لكن قريبها أصرّ على بقائها معه ، لحين مسكهم العصابة التي اتعبت الحكومة لسنواتٍ طويلة .. مؤكّداً إستنفار مركز الشرطة للقبض على زوجها بأسرع وقتٍ ممكن ، واهتمامهم بسلامتها من خلال تعقّبهم السّوار فور خروجها من المنزل .. لهذا نصحها بملازمة المنزل في الإسبوعين القادمين
وبصعوبةٍ تامة وافقت على مساعدة الشرطة ، رغم خوفها على مصيرها في حال فشلوا بإمساك زوجها بالجرم المشهود !
***
في اليوم التالي ، عاد زوجها ظهراً الى قصره .. فراقبته يصعد باتجاه مكتبه .. لكنه توقف عند الباب ، كأنه لاحظ الخشب المحفور بالسكين خلال محاولتها فتح القفل ! وشعرت بالذعر .. لكنه عاد ودخل مكتبه الذي بقيّ فيه لساعة .. قبل توجهه للمطبخ
واثناء مشاهدتها فيلماً بالصالة ، كيّ لا يشعر بكشفها سرّه .. إقترب منها ، لإعطاها كوب القهوة .. ثم جلس قربها ، لمتابعة الفيلم معها .. وهو ما استغربته ، لأنه نادراً ما يدخل المطبخ ! لكن ربما اضّطر لذلك ، بعد ان أخبرته بإعطائها اجازة للخدم (بناءً على اوامر الشرطة)
ولأنها لا تريد إثارة شكوكه ، شاركته القهوة وهي تخبره بحماس بأحداث الفيلم .. قبل شعورها بدوارٍ مُفاجئ !
***
لتستيقظ مساءً في غرفةٍ قذرة ، تبدو كمستودعٍ مهجور وهي مُقيّدة اليدين والقدمين بالسلاسل ! وسرعان ما لاحظت فتاتيّن تجلسان بإحدى الزوايا ، بوجهٍ شاحبٍ كالأشباح !
وقبل صراخها ، سمعت صوت زوجها يتحدّث بالجوال خارج المستودع :
- صدّقني يا صديقي ، هي تستحق كل قرش دفعته بالمزاد .. فأنا اهديك زوجتي ، لتفعل بها ما تشاء
ثم ضحك ضحكته المُستفزة ، وهو يكمل قائلاً :
- اذا اتفقنا !! سأرسلها لك قبيل الفجر
بهذه الأثناء ، سألتها إحدى الفتاتين :
- مالذي ورّطك مع ذلك اللعين ؟
فأجابت بقهر : هو عريسي .. فلم يمضي عام على زواجنا
لتتفاجأ بإحداهن تقول : وانا كنت زوجته قبل خمس سنوات ، لكني تبعته بسيارتي عندما شككت بخيانته .. ليستغلّني لاحقاً كفتاة دعارة ، رغم كوني من عائلةٍ متديّنة التي يبدو أقنعها بوفاتي او هربي مع عشيقي !
فشعرت العروس بخيبة املٍ كبيرة .. فما ظنته حباً متبادلاً بينها وبين زوجها ، ماهو الا نمطاً متكرّراً بالنسبة له .. وربما اعتاد إختيار العرائس صغيرات السن ، لاستغلالهن لاحقاً !
وقبل استفسارها اكثر من زوجته السابقة .. دخل المستودع ، وهو يطلب من الفتاتين الصمت المُطلق .. ثم تقدّم نحو زوجته المرتعبة وهو يقول :
- قبل ان تسأليني .. نعم !! وضعت مُخدّراً في قهوتك .. اما لماذا ؟ فبسبب فضولك الزائد الذي حرمك التمتّع بقصري وثروّتي الهائلة .. فأنت تصرّفتِ تماماً كتلك الحمقاء..(وأشار لزوجته السابقة)
عروسته برعب : هل تُتاجر بالرقيق ؟
- بالرقيق وببيع الأعضاء والمخدرات والقرابين البشريّة لعبّاد الشياطين ..لا يوجد بابٌ قذر الاّ وطرقته .. برأيك كيف لشخصٍ عاش طوال حياته يتيماً ومشرّداً ان يصبح مليونيراً بسنواتٍ قليلة ؟ لكن طبعاً اهلك لم يهتموا بأني مجهول النسب دون شهادةٍ علميّة ، طالما دفعت مهرك الغالي .. وكنت انوي فعلاً الإستقرار معك وإنجاب الأولاد .. لكن بسبب فضولك ، سأضّطر لإعادة السيناريو ذاته ..(ونظر لزوجته السابقة) .. بالتمثيل امام اهلك والصحافة والشرطة بحزني الشديد على فقدانك ، قبل ارتباطي بإمرأةٍ اخرى !
فسألته وهي ترتجف خوفاً : وماذا تنوي فعله بي ؟!
فردّ بلؤم : القرار يعود لشريكي ، فهو من فاز بالمزاد ! دافعاً اكبر مبلغ ، بعد ان اعجبته من يوم عرسنا ..وهو حرّ بالتصرّف بك : اما ان يبيعك كقطع غيار .. او يستمتع بقتلك ببطء ، كما فعل مع فتياتٍ اخريات ..او ربما يجعلك عشيقتك .. ايهما يختار
ثم نقلها الى سيارته وهي منهارة بالبكاء ، لتوصيلها الى الميناء !
^^^
وفي طريق .. القاها في مقعده الخلفي وهي مُقيّدة بالحبال ، دون تكميم فمها .. فصارت تترجّاه بأن يرحم حالها وعائلتها الفقيرة .. لكنها ظلّ يقود بصمت ، دون ردّة فعلٍ على كلامها وبكائها المستمرّ .. لتتنهّد وهي تقول بقهر :
- أتذكر يوم مرضك قبل عودتنا من شهر العسل .. أمضيت الليل كله وانا اعالجك .. حينها ترجّيتني ان لا اتخلّى عنك ، مهما تغيرت الظروف .. وأخبرتني أنني الحضن الحنون الذي تمنّيته طوال حياتك
- لا انكر انني كنت مُعجباً بعاطفتك الجيّاشة ، فهو شيءٌ حُرمت منه طوال حياتي .. لكني بالنهاية ابن شوارع .. والحياة الصعبة التي عشتها ، علّمتني ان المال هو الأمان الوحيد .. فالحب لن يحميني من الجوع او رصاص الأعداء .. ولأنك غالية على قلبي ، بعتك بأغلى سعر من جميع صفقاتي السابقة .. إعتبريها هديّة وداعي لك .. والآن التزمي الصمت ، فقد قاربنا الوصول الى الميناء ..
***
وبعد توصيلها لقبطان القارب المشبوه ورجاله ، قاد سيارته الفارهة .. تاركاً زوجته بأيدي العصابة التي مُهمّتها توصيلها للعميل (شريك زوجها) .. لكن قبل ابتعاد القارب عن الشاطئ ، تفاجأ القبطان ورجاله بملاحقة خفر السواحل الذين تعقّبوا سوارها الإلكترونيّ .. وبعد القبض عليهم .. سارعت بدلّهم على مكان المستودع المهجور الذي لم يجدوا فيه سوى الفتاة الثانية .. اما الزوجة السابقة ، فاختفت كبقيّة المخطوفات .. بينما زوجها ، لم يعثروا عليه ابداً !
وعند تفتيش قصره .. وجدوا مجموعة من جوازات سفره المزوّرة ، بصورٍ مختلفة ! حيث اعتاد اجراء عمليات تجميلٍ من وقتٍ لآخر ، لتغيير شكله .. عدا عن كونه يُتقن عدّة لغاتٍ اجنبية .. لهذا لم تعلم الشرطة اين ستكون وجهته التالية !
***
وبعد ايام من عودتها الى منزل اهلها ، علمت ان قصره مستاجراً لعامٍ ونصف فقط .. لذلك لم تكسب مادياً من ارتباطها بالثريّ المشبوه ! فعادت للبحث عن عمل ، لمساعدة عائلتها الفقيرة الذين صرفوا مهرها بتبذيرٍ وإسراف ، ظناً بحصولهم على راتب من صهرهم الثريّ بشكلٍ دوريّ !
***
وبعد شهرين ، واثناء عملها كسكرتيرة في احدى العيادات .. وصلتها صورة غريبة ، لولدٍ نائم فوق سريرٍ حديديّ ! ولم تكن الصورة واضحة ، لأنها مُلتقطة بمكانٍ شبه مظلم !
فأكملت عملها .. الى ان وصلها اتصال من اختها الكبيرة ، وهي تسألها فزعة :
- هل أخذتي ابني من المدرسة ؟ فهو لم يعد حتى الآن !
وعلى الفور ، شعرت برعبٍ يكتم انفاسها ! وسارعت بتكبير الصورة الغامضة ، لتجد الصبي النائم (الذي لا يظهر وجهه جيداً) يلبس زيّ مدرسة .. وقبل استيعابها ما حصل ! وصلها تسجيلٌ صوتي يقول :
((هآقد بدأت الجولة الثانية))
لتعلو بعدها ضحكة زوجها المستفزّة التي اوقعت الجوال من يدها ، بعد تأكّدها من خطفه لإبن اختها دون علمها بمصيره المرعب الذي اختاره له !
دائما ما أقرأ قصصك بكل مشاعري🥺
ردحذفهنا شعرت بالغضب و الخوف والحزن😢
خليتي قلبي يدق من الخوف على البطلة وخصوصا آبن أختها
هده القصة أضفتها لقائمة أفضل قصص المدونة بالنسبة لي
سيدة النور 🤍🕊
سعيدة جداً انها اعجبتك ، يا سيدة النور .. تحياتي لك
حذفقصه حزينه يا تيته ولكن اعتقد انها جاءت هنا من قبل بإختلاف طفيف انت يلزمك اعادة تنشيط بعد الخمسين ربما تطلعين برحله صحراويه او بحريه او سماءيه او يمكنك ارتكاب جريمة ما على سبيل المغامره
ردحذفهل حقاً كتبت قصة مشابهة لهذه من قبل ؟! اتمنى ان تُذكّر جدتك بإسم القصة السابقة ، فأنا فعلاً لا اتذكرها.. او على الأقل ، ذكّرني بأحداث القصة السابقة .. يعني كيف بدأت وكيف انتهت
حذفهذا عسير جدا ياجدتو ..لكن سأحاول البحث من أجلك لأنني اعلم مدى ضعف البصر عند كبار السن للاسف
حذف~°°~
الأحداث مختلفة والفكرة جديدة لا أذكى أن هناك قصة تشبه هذه القصة في المدونة
حذفننتظر الجزء الثاني في محاولة البحث عن الطفل وإنقاذه أو الانتقام من الشرير
ردحذفاحياناً اترك النهاية مفتوحة .. لكن من يدري ؟ ربما يوماً ما ، اكتب جزءاً ثانياً للقصة .. تحياتي لك
حذفيا اهلا ويا سهلا بالسيدة املانو
ردحذفاممممممممممممم
مارأيك هيا اسمعي سواليفي المملة
الهوية المشوّهة
لديا جيران سكنو جانبنا منذ 15 سنه طبعا لديه سبع بنات كان يتمنى ان يصير لديه ولد..ولكن مشيئة الله لم ترد له.
اخر بنت منذ طفولتها كان يلبسها لبس اولاد ويجعلها تخرج معه الاسواق واماكن الرجال حتا اكتسبت البنت الصفات الذكوريه وكبرت شوي وصارت تلعب مع الاطفال كرة قدم بل كانت شخصيتها قويه وتقود الاولاد حتا انها بالمشاجرات كانت بالمقدمه ولا احد يستطيع ظربها ..اسمها هديل ..حتا كبرت ومنعوها اهلها من الاختلاط مع الاولاد ولكن للاسف انغرست فيها صفات الذكوره حتا وهي تلبس البرقع مشيتها مشية رجل حتا حركاتها. وتصرفاتها حركات رجل ...
لدي طفل بعمر 4 سنوات طبعا انا اصلع فاردت ان اجعل شعر طفلي طويل تعويظا عن اني اصلع هههههههههههه طبعا ابني لديه وسامه عاليه حفظه الله فجعلت شعره يطول من باب اني صرت اصلع لاغير فزاد وسامه فوق وسامته ..فكانو جيراني واصدقائي يقولون ماشاء الله لديك بنت زي القمر وانا استغرب واقول هذا ابني فلان وليس بنت وش صار فيكم فكانو يقولو والله اجمل من البنت ..لدرجة ان ذات مره احد اصدقائي لم يصدق فاخرجت عضو ولدي لكي يصدق انه ولد ....الغريب في الامر انني لاحظت ان ابني صار يطلب من امه بربط شعره مثل امه احيانا مثل ذيل الحصان واحيان كان يلبس البرقع حق امه وياخذ احمر الشفاة ويحطه ع شفاته وغيره من ادوات امه.... هنا انتبهت انه صار يقلد حركة البنات فقمت بحلق شعره ومنعته من الاقتراب من اشياء البنات والحمدلله مع الايام استمع لكلامي ورجع لفطرته الذكوريه .... القصد اني لاحظت حقا ان بعض الاباء والامهات لهم الدور الاكبر بميول فطرة اولادهم سواء ذكور او اناث ..
عروسة ابي
اخبريني املانو
هل انت امرأه بيتوتية ام إلكترونية هاهاههاهاهاهاهها ما اروعها قصصك
املانو بالله عليك ما اسم هذه المرأة في القصة لقد ذبحني فضولي من الوريد الى الوريد ...ما اسمها ما اسمها لاتكسري بخاطري مثل كل مره يا كاسرة خاطري دائما ''''ما اسمها ما اسمها
العروسة الاسيرة
بعض الرجال خونه حتا لو اقترنت بأرواحهم الملائكة.
قصة رائعه تصلح ان تكون فيلم ولكن لدي فضول اكثر من ما اثارتني القصة بالقشعريرة! !!! مااهو اسم الفتاة يا املانو
ان لم تخبريني بأسم الفتاة سأضل اثرثر معك واصدع رأسك ثرثرة حتا القصة القادمة
لقد ارسلت لك رساله تقريباقبل اسبوع على ايميلك رفعت لك. معنوياتك يا سيدة املانو المهم انها وصلتك
هيا لنجدد الامل يا سيدة املانو يا كاسرة خاطري ولنصرخ
لافيكيا سنيورا
لم يكن عليك تأكيد ذكورة ابنك لصديقك ، هذا تصرّف خاطئ منك .. عليك ان تحافظ على حرمة جسد الصغير .. على كل ، انتبه عليه اكثر .. وشجّعه مثلاً على لعب الكرة مع الأولاد .. ونبّهه من الإقتراب من الشباب او المراهقين الناضجين ، كي لا يأذوه .. وحفظ الله جماله من نواياهم الخبيثة ..
حذفهناك قصص لا اذكر فيها اسماء ، لأن القصة تصلح ان تكون عربية او اجنبية .. لذلك لا احدد جنسيات الأبطال من خلال الإسم .. يعني ليس المقصود بها ، كسر خواطر القرّاء
سعيدة بعودة تعليقاتك الى مدونتي .. لافيكا سنيورا ، ابن اليمن
مرحبا امل انا من العراق جميلة القصة كما عادتك بالكتابة اريد ان اطمئن عن حالك في لبنان لأنه حسب ما يقال عاد القصف الاسرائيلي و ايضا توجد معلومات عن مجموعات متطرفة من العشائر السورية تهدد بحرب على لبنان فهل انت بخير في منطقتك
ردحذفلا ، الوضع آمن في العاصمة بيروت والحمد الله .. شكراً لسؤالك
حذفاسفة على التأخر بنشر تعليقاتكم بسبب توقف الإنترنت منذ البارحة .. الآن حتى اصلحوا العطل .. تحياتي للجميع
ردحذفانت رائعة و ما تكتبينه يأسر الانفاس! انا من اشد معجباتك.
ردحذفسلّمك الله .. احاول جهدي لإرضاء قرّائي المخلصين .. تحياتي لك
حذفياريت لو تعملي منها جزء ثاني
ردحذفربما افعل بالمستقبل .. من يدري ؟!
حذفالله عليكي يا امل كم اضحكنتي لديك اشياء مضحكة فعلا حين قلتي في تعليق انك رأيت ابليس كثيرا في المنام يشبه ميماتي انا اكيدة لو سمع ميماتي ذالك كان ارتكب فيك مجذرة ههههه احلى امل والله دائما لديك اخبار مضحكة و غريبة
ردحذفهذا ما رأيته في المنام ، حتى قبل مسلسل وادي الذئاب ! الفرق الوحيد : ان ابليس لديه عيون خضراء تشبه القطط .. اساساً حتى بوادي الذئاب كانوا يلقبون المماتي بالشيطان !
حذفسعيدة ان تعليقاتي تعجبك
نعم ميماتي شخص بشع جدا ابڜع رجل اراه في حياتي
ردحذفلا تحكمي عليه بالشكل .. فجميع رفاقه يحبونه ، وهذا يعني ان شخصيّته جيدة !
حذف